تبين أن ثلاثة من بين كل أربعة منتجات كورية تُباع بأسعار منخفضة للغاية على منصات إلكترونية خارجية، هي منتجات مُقلدة، وليست أصلية.
ووفقا لحكومة مدينة سيول، فقد أجرت تفتيشا على 20 منتجا من سبع علامات تجارية محلية تُباع على منصات أجنبية، مثل "علي إكسبرس"، حيث وجدت أن تسع قطع من الملابس وملابس السباحة التابعة لأربع علامات تجارية قد حملت شعارات وملصقات مختلفة عن المنتجات الأصلية. كما كانت ثلاث سلع أخرى بما فيها حقائب وسلع عامة، مُقلدة، وكذلك ثلاث ألعاب للأطفال.
وحثت حكومة المدينة المستهلكين على التحقق من العلامة التجارية المسجلة وتصميم الشعار من خلال مكتب الملكية الفكرية الكوري وقراءة معلومات المنتج والمراجعات بعناية قبل الشراء.