أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "كي بي إس" أن أكثر من 70% يؤيدون إقالة الأشخاص المسؤولين عن حادث التدافع المميت في "إي تيه وان".
وقامت شبكة "كي بي إس" بإجراء الاستطلاع مؤخرا مع بدء الشهر السادس من ولاية الرئيس "يون" اليوم الخميس والتي تستمر لمدة 5 سنوات.
وفيما يتعلق بتعامل الحكومة مع حادث التدافع في "إي تيه وان"، قال 2 من كل 3 مشاركين إن تعامل الحكومة "سيئ". وقال أكثر من 45% إن أداء الحكومة "سيئ للغاية".
وبالنسبة إلى دعوات إقالة المسؤولين عن الحادث، أجاب 73.8% بالتأييد، بينما عارضها 23% فقط.
وقال ما يزيد قليلا عن 43% إن البرلمان يجب أن يجري تحقيقا في القضية بغض النظر عن تحقيق الشرطة الجاري، بينما قال 33.3% إنه ينبغي اتخاذ القرار بعد الانتهاء من التحقيق الجاري.
وتم إجراء الاستطلاع من قبل شركة "هانكوك ريسيرش"، وشمل ألفا من البالغين من الأحد إلى الثلاثاء. وكان مستوى الثقة في الاستطلاع 95%، مع هامش خطأ 3.1 نقاط مئوية.
ويمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل على موقع "كي بي إس" على الإنترنت.