أعطى الرئيس "يون صوك يول" الأولوية لمنع انخفاض الأجر الحقيقي وتحقيق الاستقرار لحياة عامة الناس من خلال إدارة وترويض التضخم.
وفي البث المباشر للاجتماع الاقتصادي الطارئ من المكتب الرئاسي اليوم الخميس، أقر "يون" بأن الشعب يشعر بالفضول للاطلاع على خطط وسياسات حكومته لتنشيط الاقتصاد، وسط أسعار الفائدة المرتفعة والشكوك الاقتصادية المتزايدة.
وأوضح الرئيس في كلمته الافتتاحية أن إدارته عملت على تحقيق النمو الاقتصادي الذي يقوده القطاع الخاص، من خلال تشجيع السوق الحرة التي تعمل ضمن حدود اللوائح، بينما تدير مختلف المخاطر المالية اليومية.
وأضاف أن حكومته تقدم العديد من تدابير الدعم المالي وإجراءات استقرار السوق للتخفيف من حالات الإعسار الشخصي والتجاري والمالي.